عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 10 Mar 2008, 12:46 PM
ابو عبد الله غريب الاثري ابو عبد الله غريب الاثري غير متواجد حالياً
وفقه الله
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
الدولة: الجزائر
المشاركات: 173
افتراضي

جمال الدّين الأفغاني

أو كالشيعي الرافضي جمال الدين الإيراني المعروف بالأفغاني الذي قال : ((...وجدت بعد كل بحث وتنقيب، وامعان أن أديان التوحيد الثلاثة على تمام الإتفاق في المبدأ و الغاية، واذا نقص في واحد منها شيء من أوامر الخير المطلق استكمله الثاني...وعلى هذا لاح لي بارق أمل كبير أن تتحد أهل هذه الأديان الثلاثة مثلما اتحدت الأديان في جوهرها و أصلها، و غايتها، ... ( الولاء و البراء لمحمد بن سعيد القحطاني ص 348 مع التحذير من فكر صاحب الكتاب فهو قطبي سروري) والنّقل عن ((إعلان النّكير على غلاة التكفير لابن أبي العينين ص158 مكتبة ابن عبّاس ط1))




سفر الحوالي:

أو كالقطبي التكفيري الدكتور (!) سفر الحوالي حين قال: ((إن المظاهرة النسوية أسلوب من أساليب الدعوة والتأثير)) (شريط رقم 85 من شرحه على العقيدة الطحاوية.



علي الجفري:

أو كداعية الشرك الصوفي علي الجفري الذي قال في موقعه الإلكتروني: انه بعد البحث و التدقيق تبين لي أن الولي يستطيع أن يخلق طفلا بلا أب ولكننا لا نستطيع أن نقول هذا أمام العامة حتى لا تدعي الزانية أن ما في بطنها من خلق الولي!!!! ( أنظر كتاب كشف زيف التصوف للعلامة المجاهد ربيع بن هادي المدخلي رعاه الله ص42 ط1 مجالس الهدى ) وانظر الى كذبه على رسول الله وذلك بوضع الأحاديث المكذوبة عليه !! في كتابة "معالم السلوك للمرأة المسلمة" ( ص 73. 81. 104. 155. 184. 185 ).

بالإضافة إلى استغاثته بالقبور وزعمه أنّ من البشر من يطّلع على الغيب وأنّ أرواح الأولياء تجيب من دعاها وغيرها من العقائد الصوفية الشركية.

وقم بزيارة موقع elmijhar.net لترى ما لم تكن تعرف عن الداعية اللااسلامي الكبير!!



محمّد سرور زين العابدين

أو كإمام السروريين محمد سرور الذي قال في كتابه ((منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله)):
((نظرت في كتب العقيدة فرأيت أن أسلوبها فيه كثير من الجفاف لأنها نصوص وأحكام)) !!

قال الشيخ أبو همام الصومعي حفظه الله: فهذه كلمة خبيثة ومنكرة ونتنة ومنتنة لمن تلقفها وفيها تزهيد في كتب العقيدة وتحقير لها وتنفير منها إذا ترك الناس كتب العقيدة فما الذي يبقى لهم مجلة سرور ومجلة جماعته الفرقان ولكن الحمد لله أن علماءنا ردوا على هذه الافتراءات .

فقد سئل الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله عن هذه المقالة فقال: هذه ردة وكلمة خبيثة وسئل عن الكتاب فقال: يحرم بيعه ويجب تمزيقه...

و قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله: محمد سرور بكلامه هذا يضلل الشباب ويصرفهم عن كتب العقيدة الصحيحة وكتب السلف ويوجههم إلى الأفكار الجديدة والكتب الجديدة التي تحمل أفكاراً مشوهة كتب العقيدة أفتها عند سرور أنها نصوص وأحكام فيها قال الله وقال رسوله وهو يريد أفكار فلان وفلان لا يريد نصوصاً وأحكاماً فعليكم أن تحذروا من هذه الدسائس الباطلة التي يراد بها صرف شبابنا عن كتب سلفنا الصالح)). ( نبذة يسيرة من حياة أحد أعلام الجزيرة للشيخ الفاضل أبي همام الصومعي ) .

كذلك تكلم الشيخ أحمد بن يحيى النجمي حفظه الله على سرور في كتابه ((المورد العذب الزلال)) كذلك الشيخ محمد بن أمان الجامي في شريط بعنوان ((تحقيق مسألة المعية)) .

والشيخ زيد بن محمد المدخلي في كتابه ((الإرهاب)) وغيرهم من العلماء.اهـ

قال الشيخ العلامة محمد بن عبدالوهاب الوصابي العبدلي حفظه الله: ((وعام 1408هـ جاء محمد سرور بنفسه إلى دماج وأنا حين ذاك موجود، فألقى محاضرة بعد المغرب ولم أكن قد علمت أنه سطر هذه الكلمة الخبيثة في كتابه المذكور من قبل أربع سنين حتى سمعتها منه مشافهة قالها بلسانه بأن كتب العقيدة فيها كثير من الجفاف ولما انتهى من كلمته قال لي الشيخ مقبل تفضل تكلم وكان محمد سرور موجوداً فقلت : ((إن هذا الكلام على كتب العقيدة ووصفها بأن فيها كثيراً من الجفاف لا يجوز وهذا حرام ويجب على المسلم أن يعظم كلام الله وكلام رسول الله صلى الله عليه وسلّم والعقيدة هي أساس ديننا ، ولا قبول للأعمال إلا أن تكون موحداً لله سبحانه وتعالى ومن ذوي العقيدة الصافية ... الخ)) ،

وظهر عليه الغضب والإنفعال ولما انتهينا من صلاة العشاء ذهبنا إلى بيت الشيخ مقبل حفظه الله – أيضاً كان كالذي يأكل نفسه ماهو موافق على ما قلنا في رد ظلمه وعدوانه على كتب العقيدة وبعد أربع سنين من ذلك الحين تأتي كلمة الشيخ عبدالعزيز بن باز – حفظه الله – ثم تتابع كلام أهل العلم كالشيخ الفوزان والشيخ ابن عثيمين. (انظر رسالة عشرون مأخذا على السرورية للشيخ أبي همام الصومعي ص8).




محمّد أبو زهرة:

أو كمحمد أبو زهرة الذي قال في جوابه عن أحد الأسئلة:
(( بالنسبة للغناء إذا لم يكن فيه ما يثير الغريزة الجنسية فإننا لا نجد موجباً لتحريمه ، وإنَّ العرب كانوا يرجزون ويغنون ويضربون بالدف ، وورد في بعض الآثار الدعوة إلى الضرب بالدف في الزواج ، وقيل: ( فرق ما بين الحلال والحرام الدف ) ، ومثل ذلك الموسيقى (!!!) .

ونجد أنه لما دخل الغناء الفارسي بالألحان في عهد التابعين كانوا فريقين فريقاً يميل إلى الاستماع (!!) ولا يجد فيه ما يمس الدين كالحسن البصري (!)
وفريقاً لا يميل إليه ويجده منافياً للزهادة والورع كالشعبي.

وعلى أي حال ، فإنه من المتفق عليه (!) أنه ما دام لا يثير الغريزة الجنسية ، ولا يشغل عن ذكر الله وعن الصلاة ، فليس فيه ما يمس الدين ))
وانظر الردّ عليه في كتاب ((تحريم آلات الطرب)) للإمام الألباني رحمه الله تعالى.



حسن الترابي:

أو كالدكتور (!) حسن الترابي ترّب الله وجهه حين قال: (( إن الوحدة الوطنية تشكل واحدة من أكبر همومنا ، وإننا في الجبهة الإسلامية نتوصل إليها بالإسلام على أصول الملة الإبراهيمية ، التي تجمعنا مع المسيحيين ، بتراث التاريخ الديني المشترك ، وبرصيد تأريخي من المعتقدات والأخلاق ، وإننا لا نريد الدين عصبية عداء ولكن وشيجة إخاء في الله الواحد)) !!

و هذه الدعوة شبيهة بالدعوة الماسونية التي هدفها الأول إبعاد الدين عن الحياة ، واليهود والنصارى ليس لهم دين إنما هي مجموعة انحرافات ، وإنما الخاسر الأول والأخير هو المسلم ، صاحب الدين الحق.. انظر للفائدة (( مناقشة هادئة لبعض أفكار الدكتور الترابي)) و ((الرد القويم لما جاء به الترابي والمجادلون عنه من الافتراء والكذب المهين)) للشيخ الأمين الحاج. وكتاب ((العقلانيون أفراخ المعتزلة العصريون)) للشيخ علي حسن عبد الحميد حفظه الله.



وأهم الآراء التي جاء بها هذا الدكتور السوداني تتمثل في:

1- إباحته للردة ، وعدم إقامة الحد على المرتد .
2- زعمه أن اليهود والنصارى ليسوا كفاراً الكفر الإعتقادي !! إنما كفرهم من قبيل الكفر العملي .
3- يدعو إلى توحيد الأديان على أساس الملة الإبراهيمية وتحت راية الحزب الإبراهيمي !
4- يزعم أن أبا البشر حواء وليس أدم !
5 - لا يؤمن بنزول عيسي عليه السلام آخر الزمان !
6- استعماله للألفاظ القبيحة مع أنبياء الله عليهم السلام والصحابة الكرام رضي الله عنهم ؛ كقوله بأن : (( يونس شرد )) وإبراهيم كان (( يبحث عن ربه )) أو قوله عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم : (( الرسول صلى الله عليه وسلم بشر مثلنا يوح إليه ، ما حيفسر القرآن لهذا اليوم : لأنه لا يعرف هذا اليوم )) ! ، وكقوله عن ابن عباس رضي الله عنهما ((ابن عباس زروه)) .
7 - زعمه أن الصحابة ليسوا عدولاً كلهم.

8 - قوله عن حديث (( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم .. )) بأنه : ((يأخذ فيه برأي الطبيب الكافر، ولا يأخذ فيه بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم)) !
9 - إنكاره لجهاد الطلب !
10 - إنكاره لعصمة الأنبياء ! وحصره العصمة في عصمتهم من الناس فقط .
11-إباحته للغناء ، وتضليله الشباب بقوله : إن الاشتغال بالغناء والموسيقى عبادة !! ( كما في رسالته : حوار الدين والفن )
12- زعمه أن العقيدة لا ينبغي أن تكون سلفية !...

13- قوله في كتابه: ((تجديد الفكر الإسلامي)) (ص: 26) : (( أما المصدر الذي يتعين علينا أن نعيد إليه اعتباره كأصل له مكانته فهو العقل ...)) !! إلى غير ذلك من البدع العظائم نسأل الله العافية.

رد مع اقتباس