عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 10 Mar 2008, 12:52 PM
ابو عبد الله غريب الاثري ابو عبد الله غريب الاثري غير متواجد حالياً
وفقه الله
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
الدولة: الجزائر
المشاركات: 173
افتراضي

أحمد بن صدّيق الغمري:

أو كالصوفي القبوري الرافضي المدعو أحمد بن صدّيق الغماري الذي كتب كتاباً بعنوان: ((إحياء المقبور في أدلّّة استحباب بناء المساجد على القبور)) !! وهذه مخالفة صريحة لعشرات الأحاديث النّبوية الصحيحة الصريحة في تحريم البناء على القبور ولعن فاعل ذلك وعدّه من شرار الخلق يوم القيامة.


هذا بالإضافة إلى قول هذا الخرافي بإيمان عدوّ الله فرعون !! وقوله بوحدة الوجود وغيرها من الكفريات والشركيات الصوفية. نسأل الله العافية. وانظر للفائدة: ((أحمد بن صدّيق الغماري من الشيوخ الذين يروّج لهم شمس الدّين في جريدة العربي)) وهو منشور في عدد من المنتديات.



فالح بن نافع الحربي:

أو كالتلميذ العاق المُسمّى فالح بن نافع الحربي الذي أظهر العداء لأهل السنّة والجماعة ووصفهم بما ليس فيهم ورماهم بكل نقيصة وبكل ما هم منه براء.
هذا بالإضافة إلى غلوّه في الردّ على مخالفيه وتساهله بالرمي بالزندقة من خالفه وإن كان مُخالفه من أهل السنّة والجماعة.
بالإضافة إلى سوء أدبه مع الصحابة رضي الله عنهم فمن ذلك:
يصف : (عائشة وحفصة –رضي الله عنهما بالمجادلة والكيد )
يقول عن عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-:(..لمحبته للنبي صلى اله عليه وسلّم نسي نفسه وكأنما طاش عقله )

قال: (ابن عمر مؤول هذا شيء معروف عند أهل العلم......وضرب فالح بيده على الأرض وهو غاضب)
وبدّع ابن حجر والنووي والذهبي وحكم بالجهل على عبيد الجابري وصالح آل الشيخ وطعن في النّجمي والسحيمي وربيع وغيرهم من أهل العلم. عامله الله بما يستحق. وانظر للمزيد رسالة: ((توثيق ما عند فالح من ضلالات)) لعبد الواحد بن هادي بن أحمد الطالبي المدخلي.



إبراهيم الدويش:

أو كالإخواني الحركي المدعو إبراهيم الدويش الذي يتكلّم بلغة الصوفية ويُفصّل في مواضع الإجمال.
يقول في الوجه الأول من شريطه ((الشباب ألم و أمل)) : ((ألست فتى الأحلام وفارس الظلام الذي يرفع سماعة الهاتف ساعات طويلة لتخطط للحياة الوردية والسعادة الأبدية وتلهب المشاعر وكأنك شاعر فتتغزل بالعيون وتبث الشجون فتقع أسيرة الفؤاد وتحملها على الجواد وعلى ضوء القمر يحلو السمر..))


ويقول في شريط السحر الحلال الوجه الثاني عند ذكرالزوجة التي لا تهتم بنظافة نفسها ولا أولادها وهو يكني عما يحصل له معها عند المعاشرة والجماع ((ما هذه الحموضة تنبعت من العنق ساعة الإعتناق..))

وقال في الوجه الثاني من شريطه ((السحر الحلال)) في قضية التعدد في الزواج : ((إياك إياك مجرد التفكير في التعدد فستغضب عليك النساء إذن ما يفعل -أي الزوج- عليك بقراءة القرآن لكن احذر أن تمر بسورة النساء)).

قال الشيخ أحمد النجمي عند هذه العبارة: ((وهذا فيه سخرية وتهكم بسورة النساء التي أباحت التعدد)).



حسن السقّاف:

أو كالصوفي الرافضي القبوري المدعو حسن السخّاف حين طعن في بعض الصحابة ومن بينهم الصحابي الجليل خال المؤمنين وكاتب الوحي الأمين معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه: كما في تعليقه على كتاب ((دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه)) لابن الجوزي (ص102-103 ، تعليق رقم:18) ، و(ص236-243) .

وفي: (ص111 ، تعليق رقم:35): نقل السَّقَّاف مقالة الصوفية الشركية الكفرية (قبر معروف الترياق مجرب) وفي هذه العبارة من المفاسد والقوادح في التوحيد ما الله به عليم.
فهي دعوة صريحة للاستغاثة بالقبور من دون الله تعالى وهذا الفعل من الشرك الأكبر الذي لايغفره الله تعالى إلا بالتوبة.

ولهذا الشاب من الكفريات والشركيات والضلالات ما لا يُعدُّ ولا يُحصى من قوله بالحلول ووحدة الوجود ونفيه لصفات الله تعالى عموما وصفة علوّه على خلقه خصوصا وتفضيله عليا رضي الله عنه على سائر الصحابة بما فيهم الشيخين... عمله الله بما يستحق.



أبو إسحاق الحويني:

أو كالتكفيري المدعو حجازي محمد الشريف (أبو إسحاق الحويني) حين كفّر المُصرّ على أكل الربا وقال: ما دام آكل الربا يقول أنّ الربا حرام ولكنّي سآكله فهذا مُستحّل (!!) وهذا لا شكّ في كُفره !!!
وجعل شارب الخمر علامة على الكفر الصريح !!
وكلّ هذا في أشرطة منتشرة في المنتديات وغيرها وقد سمعتُ ذلك بأذني. وقد سمّاه العلامة مقبل رحمه الله بالمبتدع ووصفه العلامة النّجمي بالتكفيري.



أبو الحسن النّدوي:

أو كالصوفي الخرافي التبغيلي المدعو أبو الحسن النّدوي (علي) الذي كان يجلس عند قبر النّبي صلى الله عليه وسلّم لساعات خاشعا ساكتا منيبا للاستمداد الذي هو شرك بالله وكفر صريح نسأل الله العافية. راجع حاله في الكتاب القيّم ((القول البليغ في التحذير من جماعة لتبليغ)) للعلامة حمود التويجري رحمه الله.



أبو قتادة الفلسطيني:

أو كالمدعو عمر محمود عثمان أبو عمر، الذي هو من شر الخلق والخليقة، تكفيري خبيث، مقيم ببريطانيا، من أشد الناس عداءاً للإسلام والمسلمين، عميل للمخابرات البريطانية بشهادة زميله أبي محمد المقدسي! من كتبه القذرة كتاب بعنوان ((فتوى عظيمة الشان في قتل الذرية والنسوان)) !! حيث أباح فيه قتل النّساء والأطفال أي نساء المسلمين وطفالهم !!
ردّ عليه الشيخ السلفي الفاضل عبد المالك رمضاني الجزائري حفظه الله في كتابه القيّم: ((تخليص العباد من وحشية أبي القتاد في قتله النسوان وفلذات الأكباد)).



أبو الحسن المصري:

أو كالمدعو أبي الحسن النصري مصطفى السليماني نزيل مأرب الذي قعّد قواعد وأصّل أصولا ما أنزل الله بها من سلطان.
ووصف الصحابة رضوان الله عليهم بالغثائية ... إلى غيرها من التخبّطات والطوام نسأل الله العافية.



جاد الحق علي جاد الحق

أو كشيخ الأزهر جاد الحق علي جاد الحق الذي قال في مقالة له بعنوان:

(علاقة الإسلام بالأديان الأخرى) : (الإسلام يحرص على أن يكون أساس علاقاته مع الأديان والشعوب الأخرى هو السلام العام والود والتعاون; لأن الإنسان عموما في نظر الإسلام هو مخلوق عزيز كرمه الله تعالى وفضله على كثير من خلقه ؛ يدل لهذا قول الله تعالى في سورة الإسراء: ((وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا)).

والتكريم الإلهي للإنسان بخلقه وتفضيله على غيره يعد رباطا ساميا يشد المسلمين إلى غيرهم من بني الإنسان.

فإذا سمعوا بعد ذلك قول الله تعالى في سورة الحجرات : ((يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)) أصبح واجبا عليهم أن يقيموا علاقات المودة والمحبة مع غيرهم من أتباع الديانات الأخرى, والشعوب غير المسلمة؛ نزولا عند هذه الأخوة الإنسانية, وهذا هو معنى التعارف الوارد في الآية ... ).


وبهذا الكلام العفن يُهدمُ أصل الولاء والبراء من العقيدة الإسلامية الحنيفة فاللهم احفظ لنا عقيدتنا وثبّتنا عليها.




زينب الغزالي ومحمّد الأودن:

أو كالإخوانية زينب الغزالي التي ذكرت في كتابها ((أيام من حياتي)) (ص29) ما نصّه: (ولما لم أجد لنفسي مخرجاً ذهبت إلى زيارة أستاذي الجليل صاحب الفضيلة الشيخ محمّد الأودن...) ثمّ ذكرت أنّها كانت تتألم لحال اليتامى والمعوزين وأنّها كانت تريد أن تقدم لهم يد العون...ثمّ قالت: (..فقبّل فضيلته رأسي وهو يبكي قائلا لي: لا تترددي في أي عون) اهـ !!

فلا حول ولا قوة إلا بالله!

هذه حال داعية الإخوان المفلسين زينب الغزالي وهذه حال شيخها (الجليل) محمّد الأودن!! نعوذ بالله من الخذلان.



شعيب الأرناؤوط:

أو كشعيب الأرناؤوط الذي قال عند حديث: ((لما خلق الله الخلق، كتب في كتاب، فهو عنده فوق العرش: إنّ رحمتي تغلب غضبي)) متفق عليه.

قال: (غضب الله ورضاه يرجعان إلى معنى الإرادة، فإرادته الإثابة تسمى رضى ورحمة، وإرادته عقاب العاصي وخذلانه تسمى غضبا...) انظر تحقيقه لكتاب ((رياض الصالحين)) للنووي ص 161 مؤسسة الرسالة ط2 سنة 1422هـ- 2001 للميلاد.

وهذا تعطيل واضح لصفتي الرضى والغضب كما يليقان بكمال الله تعالى وجلاله.



عبد الله الحبشي الهرري:


أو كعميل الإنجليز الصوفي القبوري الملحد عبد الله الحبشي الذي جوّز المتاجرة باصبيان وأباح صلاة النّساء بالرجال وأباح السفور وغيرها من المنكرات المعلومة من الدّين بالضرورة.



جماعة لإخوان المفلسون

أو كزعماء جماعة الإخوان المفلسين عموماً الذين قالوا في بيانهم المؤرخ في ( 30 من ذي القعدة 1415هـ ):


(( وموقفنا من إخواننا المسيحيين في مصر والعالم العربي موقف واضح وقديم ومعروف: لهم ما لنا وعليهم ما علينا، وهم شركاء في الوطن، وإخوة في الكفاح الوطني الطويل، لهم كل حقوق المواطن المادي منها والمعنوي، المدني منها والسياسي... ومن قال غير ذلك فنحن برءاء منه ومما يقول ويفعل))!!!
مجاة المجتمع عدد (1149) ص (40ـ41).

وجعلوا الشورى الإسلامية أختاً للديمقراطية الكافرة فقالوا: (( وإذا كان للشورى معناها الخاص في نظر الإسلام فإنها تلتقي في الجوهر مع النظام الديمقراطي )).

وفيه دعوتُهم الحكومةَ أن تلتزم بالقانون الوضعي لا الشريعة فقالوا:

(( .. بإصرار الإخوان على مطالبة الحكومة بألا تقابل العنف بالعنف، وأن تلتزم بأحكام القانون والقضاء ))،


بل رضوا لأنفسهم ذلك فقالوا: (( ولكنهم ( أي الإخوان ) ظلوا على الدوام ملتزمين بأحكام الدستور والقانون .. )).

ولم يقولوا هذا تَقِيّة منهم، ولكن عن قناعة كما شهدوا على أنفسهم قائلين:
((والأمر في ذلك كله ليس أمر سياسة أو مناورة، ولكن أمر دين وعقيدة، يلقى ( الإخوان المسلمون ) عليها ربهم ((يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنوُنَ إلاَّ مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ))). ( مدارك النظر للشيخ عبد المالك رمضاني ص211 دار أبي حنيفة)



عبد الصبور شاهين:


أو كالدكتور!! الجاهل الأحمق المدعو عبد الصبور شاهين الذي يدّعي أنّ آدم عليه السلام ليس أول البشر! بل إنّ آدم عليه السلام طلب من والديه أن يخطبا له حواء من أبويها!! ثم زعم هذا الأحمق أنّ الأمة كلها على خطئ حين زعمت أنّ آدم أبو البشر!!! والله هذا ما سمعته من فيه مباشرة!!!



علي جمعة:


أو كالصوفي الإخوني علي جمعة مفتي الديار المصرية، أفتى بجواز تولي المرأة الولاية العظمى! وجوّز للمسلم تبديل دينه !!
وزعم أنّه رآى رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقظة لا مناما !!
وزعم أنّ من الأولياء من كان يبيت عند بغي !!
وقال: ((وحدة الأمة مقدمة على قضايا أساسية مثل قضية التوحيد، وإننا نري ذلك في الأوامر والنواهي الإلهية وأحكام الدين وقصص الأنبياء، لكننا نري من يقدح في وحدة الأمة الإسلامية ويسعي لإحداث الفتنة بين السنة والشيعة لجعل الدماء تسيل أنهاراً في بلاد المسلمين وعلينا أن نتنبه لذلك)). أسأل الله أن يفرج عن اخواننا المصريين همّه.



عمرو خالد:

أو كالحكواتي القصّاص عمرو خالد الذي قال: ((إبليس ما كفرش)) !! وقال ((اعبد اللي انت عايزه)) وقال وقال ... قاتله الله.
طارق السويدان، زغلول النّجار، الزنداني، أبو محمد المقدسي، أيمن الظواهري، بن لادن، الطنطاوي، الشعراوي، محمّد حسّان ، محمّد حسين يعقوب، ... إلخ
وللأسف فإنّ القائمة عندي طويلة جدا جدا !!


وقد جمعتُ رسالة أسميتها ((مُعجم أسامي الدُّعاة والكُتّاب المجروحين)) وقد بلغ الرقم –للأسف- إلى غاية كتابة هذه الكلمات ((338)) اسماً من المعاصرين ممّن تكلّم فيهم العلماء بالجرح والتحذير وممّن يصدق عليهم لقب أهل الرأي في هذا العصر.

رد مع اقتباس