منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 Jan 2018, 11:31 AM
لزهر سنيقرة لزهر سنيقرة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 343
افتراضي

أقول كما قال ابن القيم(الإعلام:3/277):"الآن حمي الوطيس، وحميت أنوف أنصار الله ورسوله لنصر دينه وما بعث به رسوله، وآن لحزب الحق أن لا تأخذهم في الله لومة لائم وأن لا يتحيزوا إلى فئة معينة، وأن ينصروا الله ورسوله بكل قول حق قاله من قاله".
جزاك الله خيرا أخي عبدالمجيد وثقل الله بما كتبت موازينك يوم القيامة.
و للآخر أقول ما قاله ابن الجوزي: "كانت ثمينة لما كانت أمينة، فلما خانت هانت" (في يد السارق المقطوعة).

التعديل الأخير تم بواسطة لزهر سنيقرة ; 21 Jan 2018 الساعة 11:38 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 21 Jan 2018, 05:43 PM
أبو الرميصاء مصطفى قلي أبو الرميصاء مصطفى قلي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2016
المشاركات: 56
افتراضي

جزاكم الله خيرًا شيخنا الكريم أبا عبد الرَّحمن على ما كتبت فقد أبنت وأظهرت وأفدت وبالعلم والحجة وبالآدب على المخطئ رددت.
نفع الله بكم شيخنا وبارك فيما تكتبون.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 21 Jan 2018, 06:17 PM
أبو عبد الله بلال يونسي أبو عبد الله بلال يونسي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 283
افتراضي الفائدة الثانية من سلسلة فوائد مقالات فضيلة شيخنا عبد المجيد جمعه حفظه الله في ردوده على جماعة الاحتواء مع نقل قيم لكلام ابن قيم العصر رحمه الله (العل

الفائدة الثانية من سلسلة فوائد مقالات فضيلة شيخنا عبد المجيد جمعه حفظه الله في ردوده على جماعة الاحتواء مع نقل قيم لكلام ابن قيم العصر رحمه الله (العلامة البرجس ):
أولا: قال شيخنا العلامة أبو عبد الرحمن جمعه:
(( سادسا: قوله بعدما نقل كلامي: «كذا قال: «كلام خاص في مجموعة مغلقة» هل صارت الدعوة السلفية صوفية إخوانية..» فقال: «فهذا من المدهشات، لأنّ من العلم المستفيض الذي لا يخفى على من هو دونك بمراحل أنّ من العلم ما لا يجوز أن يحدّث به عامة الناس، وقد بوّب البخاري رحمه الله على ذلك: «باب من خصّ بالعلم قوما دون آخرين كراهية أن لا يفهموا» ...»
والجواب عنه من وجوه:
أولها: أنّ المدهشات هو قياسك الجلسات السرّية والمجموعات المغلقة، وما يبثّ فيها من الغمز واللمز على تخصيص قوم بالعلم دون آخرين؛ وهل هذا إلا من قياس الشبه، وهو من القياس الفاسد الذي ذمّه السلف، وقالوا: أوّل من قاس إبليس؛ وذلك في قوله تعالى حكاية عنه: {قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين}. ولم يذكره سبحانه إلا على المبطلين؛ كما قال تعالى إخبارًا عن إخوة يوسف أنهم قالوا لما وجدوا الصواع في رحل أخيهم: {إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل} يعني أنّ ذاك قد سَرِق فكذلك هذا، فهو مقيس على أخيه.
وكذلك المشركون، قاسوا الربا على البيع، و{قالوا إنّما البيع مثل الربا}؛ وقاسوا الميتة على المذكاة في إباحة الأكل؛ كما في «إعلام الموقعين» (1/115).
الوجه الثاني: أنّ الإمام البخاري ذكر العلّة في الترجمة، فقال: «كراهية أن لا يفهموا» أي لأجل كراهية عدم فهم القوم الذين هم غير القوم الذين خصّهم بالعلم؛ فترك بعض النّاس من التخصيص بالعلم لقصور فهمهم؛ كما في «عمدة القاري» (2/204).
ولهذا استشهد بأثر علي رضي الله عنه أنّه قال: «حدِّثوا الناس بما يعرفون، أتحبّون أن يكذّب الله ورسوله».
وقد نقلتَ هذه العلّة، وأبيت إلا أن تنـزّلها على غرف صاحبك المغلقة؛ وكأنّه خصّ فيها قومًا بالعلم النافع، والعمل الصالح. وصدق الله سبحانه: {لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا}. )) .
ثانيا : التعليق على كلام فضيلته من كلام العلامة الشاب:
((الاجتماعات السرية
أثران عظيمان من آثار سلفنا الصالح وقفتُ عليهما، يقضيان بقطع دابر الاجتماعات السرية، التي تُعقَد بعيداً عن أنظار ولاة الأمر وعلماء المسلمين:
الأثر الأول: ما رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" [(14/567-568)]، وابن أبي عاصم في "المُذَكِّر والتذكير" [(ص91)] بإسناد صحيح عن زيد بن أسلم العدوي، عن أبيه، قال:
(بلغ عمر بن الخطاب أنَّ ناساً يجتمعون في بيت فاطمة، فأتاها، فقال: يا بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ! ما كان أحدُ من الناس أحبَّ إلينا من أبيك، ولا بعد أبيك أحبَّ إلينا منك، وقد بلغني أنَّ هؤلاء النَّفر يجتمعون عندك، وايم الله؛ لئن بلغني ذلك؛ لأحرقنَّ عليهم البيت، فما جاءوا فاطمة قالت: إن ابن الخطاب قال كذا وكذا، فإنه فاعل ذلك، فتفرقوا حين بويع لأبي بكر -رضي الله عنه-).
الأثر الثاني: ما رواه أحمد في "الزهد" [(ص48)]، والدارمي في "سننه" [(1/343/344) تحقيق حسين أسد باسم (مسند الدارمي)]، واللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة" [(1/135)]، وابن عبدالبر في "جامع بيان وفضله" [(2/932)] عن الأوزاعي قال:
(قال عمر بن عبدالعزيز -رحمه الله تعالى ورضي عنه- : إذا رأيت قوماً يتناجون في دينهم بشيء دون العامة؛ فاعلم أنهم على تأسيس ضلالة).
فهذان الأثران بليغان، من نظر فيهما بعين الإنصاف وقف على شؤم الاجتماعات السرية، وسوء عاقبتها على جماعة المسلمين، ولو لم يكن ذلك في هذه الاجتماعات؛ لَمَا ذهب عمر -رضي الله عنه- إلى العزم على تعزير من قام بها، ولَمَا وصفها عمر بن عبدالعزيز -رحمه الله- بأنها "تأسيس ضلالة".
وقد علَّق أبو بكر أحمد بن أبي عاصم (المتوفى في سنة 287هـ) -رحمه الله- على أثر عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- فقال [المُذَكِّر والتذكير والذكر (ص97)] : وفي حديث عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- ما يدلُّ على أنَّ الإمام إذا بلغه أنَّ قوماً يجتمعون على أمر يخاف أن يحدث عن اجتماعهم ما يكون فيه فسادٌ: أن يتقدم إليهم، ويوعِّدهم في ذلك وعيداً يرهبون به، مع اعتراف عمر بحق فاطمة -رضي الله عنها-، ومعرفة فاطمة بحق عمر -رضي الله عنه- وأنه يفي بوعده. ا.هـ.
فهذا الذي قاله عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وعمر بن عبدالعزيز -رحمه الله تعالى- مستمدٌ من السنة النبوية، فقد أخرج ابن أبي عاصم في "السنة" [(2/508-509)] بإسناد جيد عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- قال: جاء رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: ((اعبد اللهَ ولا تشرك به شيئاً، وأقم الصلاة، وآت الزكاة، وصم رمضان، وحُجَّ البيت واعتمر، واسمع وأطع، وعليك بالعلانية، وإياك والسر)).
فقوله -صلى الله عليه وسلم- : ((وعليك بالعلانية، وإياك والسر))، بعد أمره بالسمع والطاعة لولاة أمر المسلمين: دليل على أن الاجتماعات السرية المخالفة لولي الأمر، والمنطوية على خلع ولي الأمر، الإفتيات عليه؛ مُحرَّمة.
فالاجتماعات السرية هذه مُحرَّمة بالنَّص عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والأثرِ عن الصحابة والتابعين؛ لأنها طريق إلى الخروج المحرَّم على الولاة المسلمين، وإلى التفريق بين المؤمنين.
وفي جَمْعِ النبي -صلى الله عليه وسلم- بين الأمر بالسمع والطاعة والنهي عن السرية، وبين الأمر بأركان الإسلام الخمسة، إشارة إلى أن أمر السمع والطاعة عظيم، وأنَّ كل ما يعيق أو يُخِلُّ بمبدأ السمع والطاعة جُرْمٌ كبير، إذ هو هدم لأصل عظيم.
وقد رأيتُ مَن يذهب إلى أنَّ الاجتماعات السرية في هذا الزمن عمل صحيح، احتجاجاً بأنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- بدأ بالدعوة في مكة سراً.
وهذا الاحتجاج مبني على أنَّ المجتمع الذي نعيش فيه مجتمع جاهلي، أي: كافر.
وهذا مفسد فاسد، جميع علماء المسلمين على إنكاره؛ إذ لا يُسَلِّم العقلاء فضلاً عن العلاماء أنَّ مجتمعنا مجتمع جاهلي كالجاهلية الأولى، بل نحن -بحمد الله- في الإسلام؛ الأذان معلن، والصلاة مقامة، والشعائر ظاهرة، فأين نحن من الجاهليين الأوائل من كفار العرب وغيرهم؟! {سبحانك هذا بهتان عظيم}، ولا يخلو بشر من خطأ، فكل بني آدم خطّاء، وخير الخطّائين التوابون.
فلا يقول أحد: إننا في مرحلة الدعوة السرية، إلا وهو منطوٍ على تكفير المسلمين بغير حق، مليء القلب غيظاً على أمة محمد -صلى الله عليه وسلم-.
وقد أمر الله تعالى نبيه محمداً بالصدع بالدعوة في قوله تعالى: {فاصدع بما تُؤمر وأعرض عن المشركين}، أي: أعلن بما تُؤمر، فمنذ أن نزل هذا الأمر الكريم إلى يومنا هذا وبلاد المسلمين ليست بحاجة إلى الدعوة السرية، بل هي إثم مبين، وافتراء على الدين.
[مقتبس من كتاب: "الأمر بلزوم جماعة المسلمين والتحذير من مفارقتها" للشيخ عبدالسلام بن برجس العبدالكريم (ص54-57)] )) .

نقلها إليكم أخوكم:
بلال يونسي السكيكدي السلفي
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23 Jan 2018, 08:51 PM
أبو أنس خالد الهلالي أبو أنس خالد الهلالي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2017
المشاركات: 9
افتراضي

جزاك الله خيرا شيخنا وحفظ الله مشايخنا وأخص بالذكر الشيخ سنيقرة والشيخ فركوس
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29 Jan 2018, 01:59 PM
عبد المجيد جمعة عبد المجيد جمعة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 33
افتراضي

إنّ القوم لما أفلسوا علميا، وعزلوا واقعيا لجؤوا إلى الأكاذيب والأراجيف، واستخراج الأخطاء بالمناقيش، يصطادون الهوام العوام كالخفافيش.
فزعموا أني أحقق كتب أهل البدع والضلال، وهذه حدادية جديدة، وهي رمي أهل العلم المجتهدين بالبدع والضلال.
ولعلهم يقصدون رسالة «حكم لبس قلنسوة النصاري» للشيخ عليش المالكي.
وجوابه:
أولا: أنّي بيّنت عقيدة الرجل في مقدمة الرسالة
ثانيا: أنّه سبق –ولعله أوحاها إليهم- من وشى بهذا إلى الشيخ ربيع يوم كان مقيمًا بمكة، فلمّا زرته -عفاه الله وشفاه- في بيته فتح لي الموضوع، فأجبته: أنّ سبب اعتنائي بتحقيقها وإخراجها هو أنّ هذه القضية –وهي لبس قلنسوة النصارى- قد عمّت بها البلوى في بلادنا، واستهان الناس بها، وهي من شعار الكفّار، فأردت أن أبيّن حكمها على لسان أحد علماء المذهب الذي ينتسب إليه البلد، حتى يكون القول أدعى للقبول، وإقامة للحجّة؛ بخلاف، لو تناولته أنا بالبحث، لقيل لنا: أنتم وهابيون حرمتم كل شيء.
وضربت له مثالا آخر برسالة: «النظم المستطاب لحكم قراءة في صلاة الجنازة بأم الكتاب» للشرنبلالي، وبيّنت له أنّه رغم كونه حنفيّا، فقد انتصر لحديث ابن عباس في البخاري، وذهب إليه، وترك مذهبه القائل بكراهية قراءة الفاتحة في الجنازة، وهذا القول هو المشهور عند المالكية –كما لا يخفى-، فأردت أن أبرز القول الراجح في المسألة –وهو على خلاف المذهب السائد عندنا في البلد- فاستحسن شيخنا ربيع بن هادي الرأي وأقرني عليه.
علما أنّ كلّ رسائلي التي حقّقتها أهديت منها نسخة إلى الشيخ ربيع لما أزوره أثناء الحج أو العمرة.
ثالثا: لماذا لم تُثَر هذه المسألة إلا اليوم، ولم تذكر من قبل، وَأُنْصَح أو أُناقش فيها، أم لحاجة في أنفسهم أرادوا أن يقضوها؟!

ونقل عنّي أني قلت: إنّ الدواعش سلفيّون، سبحانك هذا بهتان عظيم، فوالله الذي لا إله إلا هو ما خرج هذا اللفظ من فمي، ويؤكّد إفكه، وافتراؤه من وجوه:
أولها: أنّي صرّحت في مجمع الإصلاح بحضرة جميع أعضائه: «أنّنا نتّفق جميعا أنّ الدواعش خوارج»، وقلت: «إنّهم جهلة يقيمون الحدود في زمن الحرب».
الثاني: أنّ قولي هذا: إنّ الدواعش خوارج جهلة يقيمون الحدود زمن الحرب قد ذكرته لغير واحد من الإخوة والأئمّة.
الثالث: أنّ أخانا عبد الرزاق بن بشير عون ألّف كتابا في «تحذير السلفيين من تنظيم داعش وتنظيم القاعدة» وذكر فيه من ضلالهم وانحرافهم، أنّه كان يأتيني إلى قسنطينة ويراجعني فيه، نصحته بنشره؛ ولما طبع الكتاب أهدى إليّ نسخة منه –جزاه الله خيرا-.
الرابع: أنّي حذرت منهم في الملأ، وبيّنت انحرافهم وضلالهم، ورَغَّبْتُهم في التوبة والعودة إلى جادة الصواب، وقلت: «لاسيما وأنّ يَدَي المصالحة قد مُدَّت إليكم فلا تقطعوها فتهلكوا». وذلك في الدرس الأسبوعي في شرح كتاب الجامع من «بلوغ المرام» في مسجد السلام بقسنطينة بحضور جمع غفير من المصلين، وكان هذا قبل سنة، وهو مسجل.
هذا والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29 Jan 2018, 05:48 PM
أبو صهيب منير الجزائري أبو صهيب منير الجزائري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 208
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المجيد جمعة مشاهدة المشاركة
إنّ القوم لما أفلسوا علميا، وعزلوا واقعيا لجؤوا إلى الأكاذيب والأراجيف، واستخراج الأخطاء بالمناقيش، يصطادون الهوام العوام كالخفافيش.
فزعموا أني أحقق كتب أهل البدع والضلال، وهذه حدادية جديدة، وهي رمي أهل العلم المجتهدين بالبدع والضلال.
ولعلهم يقصدون رسالة «حكم لبس قلنسوة النصاري» للشيخ عليش المالكي.
وجوابه:
أولا: أنّي بيّنت عقيدة الرجل في مقدمة الرسالة
ثانيا: أنّه سبق –ولعله أوحاها إليهم- من وشى بهذا إلى الشيخ ربيع يوم كان مقيمًا بمكة، فلمّا زرته -عفاه الله وشفاه- في بيته فتح لي الموضوع، فأجبته: أنّ سبب اعتنائي بتحقيقها وإخراجها هو أنّ هذه القضية –وهي لبس قلنسوة النصارى- قد عمّت بها البلوى في بلادنا، واستهان الناس بها، وهي من شعار الكفّار، فأردت أن أبيّن حكمها على لسان أحد علماء المذهب الذي ينتسب إليه البلد، حتى يكون القول أدعى للقبول، وإقامة للحجّة؛ بخلاف، لو تناولته أنا بالبحث، لقيل لنا: أنتم وهابيون حرمتم كل شيء.
وضربت له مثالا آخر برسالة: «النظم المستطاب لحكم قراءة في صلاة الجنازة بأم الكتاب» للشرنبلالي، وبيّنت له أنّه رغم كونه حنفيّا، فقد انتصر لحديث ابن عباس في البخاري، وذهب إليه، وترك مذهبه القائل بكراهية قراءة الفاتحة في الجنازة، وهذا القول هو المشهور عند المالكية –كما لا يخفى-، فأردت أن أبرز القول الراجح في المسألة –وهو على خلاف المذهب السائد عندنا في البلد- فاستحسن شيخنا ربيع بن هادي الرأي وأقرني عليه.
علما أنّ كلّ رسائلي التي حقّقتها أهديت منها نسخة إلى الشيخ ربيع لما أزوره أثناء الحج أو العمرة.
ثالثا: لماذا لم تُثَر هذه المسألة إلا اليوم، ولم تذكر من قبل، وَأُنْصَح أو أُناقش فيها، أم لحاجة في أنفسهم أرادوا أن يقضوها؟!

ونقل عنّي أني قلت: إنّ الدواعش سلفيّون، سبحانك هذا بهتان عظيم، فوالله الذي لا إله إلا هو ما خرج هذا اللفظ من فمي، ويؤكّد إفكه، وافتراؤه من وجوه:
أولها: أنّي صرّحت في مجمع الإصلاح بحضرة جميع أعضائه: «أنّنا نتّفق جميعا أنّ الدواعش خوارج»، وقلت: «إنّهم جهلة يقيمون الحدود في زمن الحرب».
الثاني: أنّ قولي هذا: إنّ الدواعش خوارج جهلة يقيمون الحدود زمن الحرب قد ذكرته لغير واحد من الإخوة والأئمّة.
الثالث: أنّ أخانا عبد الرزاق بن بشير عون ألّف كتابا في «تحذير السلفيين من تنظيم داعش وتنظيم القاعدة» وذكر فيه من ضلالهم وانحرافهم، أنّه كان يأتيني إلى قسنطينة ويراجعني فيه، نصحته بنشره؛ ولما طبع الكتاب أهدى إليّ نسخة منه –جزاه الله خيرا-.
الرابع: أنّي حذرت منهم في الملأ، وبيّنت انحرافهم وضلالهم، ورَغَّبْتُهم في التوبة والعودة إلى جادة الصواب، وقلت: «لاسيما وأنّ يَدَي المصالحة قد مُدَّت إليكم فلا تقطعوها فتهلكوا». وذلك في الدرس الأسبوعي في شرح كتاب الجامع من «بلوغ المرام» في مسجد السلام بقسنطينة بحضور جمع غفير من المصلين، وكان هذا قبل سنة، وهو مسجل.
هذا والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
من الفجور في الخصومة دفع الحق بالباطل وإلباس الباطل لباس الحق، وطريقة نشر كذبهم كطريقة الصحفيين أهل الفسق والعصيان بإشهار عام ( افيش للزلة على زعمهم) ، أهؤلاء يحملون السلفية بعد المشايخ إن بقوا على هذه المسالك ولم يتوبوا إلى رب العالمين، جمعوا بين الكذب والسفه والله المستعان.
شيخنا الحبيب عبد المجيد جمعة وشيخنا الوالد أزهر، لكما أسوة في تابعي زكاه رسول الله صلى الله عليه وسلم أويس القرني: قال " إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لم يدع للمؤمن صديقا : نأمرهم بالمعروف فيشتمون أعراضنا ويجدون على ذلك أعوانا من الفاسقين حتى والله لقد رموني بالعظائم وأيم الله لا أدع أن أقوم فيهم بحقه "
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 30 Jan 2018, 02:20 PM
أبو عبد الله بلال يونسي أبو عبد الله بلال يونسي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 283
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المجيد جمعة مشاهدة المشاركة
إنّ القوم لما أفلسوا علميا، وعزلوا واقعيا لجؤوا إلى الأكاذيب والأراجيف، واستخراج الأخطاء بالمناقيش، يصطادون الهوام العوام كالخفافيش.
فزعموا أني أحقق كتب أهل البدع والضلال، وهذه حدادية جديدة، وهي رمي أهل العلم المجتهدين بالبدع والضلال.
ولعلهم يقصدون رسالة «حكم لبس قلنسوة النصاري» للشيخ عليش المالكي.
وجوابه:
أولا: أنّي بيّنت عقيدة الرجل في مقدمة الرسالة
ثانيا: أنّه سبق –ولعله أوحاها إليهم- من وشى بهذا إلى الشيخ ربيع يوم كان مقيمًا بمكة، فلمّا زرته -عفاه الله وشفاه- في بيته فتح لي الموضوع، فأجبته: أنّ سبب اعتنائي بتحقيقها وإخراجها هو أنّ هذه القضية –وهي لبس قلنسوة النصارى- قد عمّت بها البلوى في بلادنا، واستهان الناس بها، وهي من شعار الكفّار، فأردت أن أبيّن حكمها على لسان أحد علماء المذهب الذي ينتسب إليه البلد، حتى يكون القول أدعى للقبول، وإقامة للحجّة؛ بخلاف، لو تناولته أنا بالبحث، لقيل لنا: أنتم وهابيون حرمتم كل شيء.
وضربت له مثالا آخر برسالة: «النظم المستطاب لحكم قراءة في صلاة الجنازة بأم الكتاب» للشرنبلالي، وبيّنت له أنّه رغم كونه حنفيّا، فقد انتصر لحديث ابن عباس في البخاري، وذهب إليه، وترك مذهبه القائل بكراهية قراءة الفاتحة في الجنازة، وهذا القول هو المشهور عند المالكية –كما لا يخفى-، فأردت أن أبرز القول الراجح في المسألة –وهو على خلاف المذهب السائد عندنا في البلد- فاستحسن شيخنا ربيع بن هادي الرأي وأقرني عليه.
علما أنّ كلّ رسائلي التي حقّقتها أهديت منها نسخة إلى الشيخ ربيع لما أزوره أثناء الحج أو العمرة.
ثالثا: لماذا لم تُثَر هذه المسألة إلا اليوم، ولم تذكر من قبل، وَأُنْصَح أو أُناقش فيها، أم لحاجة في أنفسهم أرادوا أن يقضوها؟!

ونقل عنّي أني قلت: إنّ الدواعش سلفيّون، سبحانك هذا بهتان عظيم، فوالله الذي لا إله إلا هو ما خرج هذا اللفظ من فمي، ويؤكّد إفكه، وافتراؤه من وجوه:
أولها: أنّي صرّحت في مجمع الإصلاح بحضرة جميع أعضائه: «أنّنا نتّفق جميعا أنّ الدواعش خوارج»، وقلت: «إنّهم جهلة يقيمون الحدود في زمن الحرب».
الثاني: أنّ قولي هذا: إنّ الدواعش خوارج جهلة يقيمون الحدود زمن الحرب قد ذكرته لغير واحد من الإخوة والأئمّة.
الثالث: أنّ أخانا عبد الرزاق بن بشير عون ألّف كتابا في «تحذير السلفيين من تنظيم داعش وتنظيم القاعدة» وذكر فيه من ضلالهم وانحرافهم، أنّه كان يأتيني إلى قسنطينة ويراجعني فيه، نصحته بنشره؛ ولما طبع الكتاب أهدى إليّ نسخة منه –جزاه الله خيرا-.
الرابع: أنّي حذرت منهم في الملأ، وبيّنت انحرافهم وضلالهم، ورَغَّبْتُهم في التوبة والعودة إلى جادة الصواب، وقلت: «لاسيما وأنّ يَدَي المصالحة قد مُدَّت إليكم فلا تقطعوها فتهلكوا». وذلك في الدرس الأسبوعي في شرح كتاب الجامع من «بلوغ المرام» في مسجد السلام بقسنطينة بحضور جمع غفير من المصلين، وكان هذا قبل سنة، وهو مسجل.
هذا والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
هذا دليل إفلاس القوم وأنهم على خطى الحدادية والحربية المقيتة وأنكم على حق وصواب في خطواتكم لحرب هذه الشرذمة الخبيثة فحالهم كالضباع تتحين الفرص للظفر بالجيف وفضل الأسود ولا تقع الا كما تقع الغربان وأما أنتم شيخنا فما عرفناكم الا اهل سنة سلفيين في ممشاكم ومقيلكم ومقولكم مراعون للحكمة تغضبون للمحارم اذا انتهكت ولا تاخذكم في الله لومة لائم في صدعكم بالحق اذا اقتضى الحال ووافق البيان الحاجة الداعية للكلام فتهجمون حينها هجوم الاسود الضواري وتنصرون سنة الرسول الساري صلوات الله وسلامه عليه .
والحمد لله فالقوم قد انكشفوا وقصارى جهدهم النيل من أهل الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بصنوف الافك والحذوف وتجييش الاوباش عليهم بضروب الشائعات والتحريشات والنميمات فدينهم تلفيق وخديعة وهم اهل فجور قتاتون تفننوا في ثلب الصالحين ونشر الاكاذيب وترويجها في مختلف الظروف واذا دعوناهم الى المقابلة والمحاكمة عند العلماء او المباهلة على الملاء رايتهم يفرون وهم ينكصون ويخفون انفسهم فلا يظهرون ويسكتون فلا يتكلمون فاذا قووا عادوا واخرجوا اقدم مارووا من غرائبهم المفضوحة وترهاتهم المبحوحة فلحاهم الله واخزاهم وهتك استارهم وتلك فيهم سنته الممنوحة نصرة لاوليائه اهل الفضائل والرجولة الممدوحة .
فجزاكم الله خيرا فضيلة شيخنا وأعظم لكم الأجر وكفاكم شر كل ذي شر .
محبكم وابنكم المقر بفضلكم:
بلال بن اسماعيل يونسي السلفي

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله بلال يونسي ; 30 Jan 2018 الساعة 02:54 PM
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 30 Jan 2018, 02:21 PM
أبو عبد الله بلال يونسي أبو عبد الله بلال يونسي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 283
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المجيد جمعة مشاهدة المشاركة
إنّ القوم لما أفلسوا علميا، وعزلوا واقعيا لجؤوا إلى الأكاذيب والأراجيف، واستخراج الأخطاء بالمناقيش، يصطادون الهوام العوام كالخفافيش.
فزعموا أني أحقق كتب أهل البدع والضلال، وهذه حدادية جديدة، وهي رمي أهل العلم المجتهدين بالبدع والضلال.
ولعلهم يقصدون رسالة «حكم لبس قلنسوة النصاري» للشيخ عليش المالكي.
وجوابه:
أولا: أنّي بيّنت عقيدة الرجل في مقدمة الرسالة
ثانيا: أنّه سبق –ولعله أوحاها إليهم- من وشى بهذا إلى الشيخ ربيع يوم كان مقيمًا بمكة، فلمّا زرته -عفاه الله وشفاه- في بيته فتح لي الموضوع، فأجبته: أنّ سبب اعتنائي بتحقيقها وإخراجها هو أنّ هذه القضية –وهي لبس قلنسوة النصارى- قد عمّت بها البلوى في بلادنا، واستهان الناس بها، وهي من شعار الكفّار، فأردت أن أبيّن حكمها على لسان أحد علماء المذهب الذي ينتسب إليه البلد، حتى يكون القول أدعى للقبول، وإقامة للحجّة؛ بخلاف، لو تناولته أنا بالبحث، لقيل لنا: أنتم وهابيون حرمتم كل شيء.
وضربت له مثالا آخر برسالة: «النظم المستطاب لحكم قراءة في صلاة الجنازة بأم الكتاب» للشرنبلالي، وبيّنت له أنّه رغم كونه حنفيّا، فقد انتصر لحديث ابن عباس في البخاري، وذهب إليه، وترك مذهبه القائل بكراهية قراءة الفاتحة في الجنازة، وهذا القول هو المشهور عند المالكية –كما لا يخفى-، فأردت أن أبرز القول الراجح في المسألة –وهو على خلاف المذهب السائد عندنا في البلد- فاستحسن شيخنا ربيع بن هادي الرأي وأقرني عليه.
علما أنّ كلّ رسائلي التي حقّقتها أهديت منها نسخة إلى الشيخ ربيع لما أزوره أثناء الحج أو العمرة.
ثالثا: لماذا لم تُثَر هذه المسألة إلا اليوم، ولم تذكر من قبل، وَأُنْصَح أو أُناقش فيها، أم لحاجة في أنفسهم أرادوا أن يقضوها؟!

ونقل عنّي أني قلت: إنّ الدواعش سلفيّون، سبحانك هذا بهتان عظيم، فوالله الذي لا إله إلا هو ما خرج هذا اللفظ من فمي، ويؤكّد إفكه، وافتراؤه من وجوه:
أولها: أنّي صرّحت في مجمع الإصلاح بحضرة جميع أعضائه: «أنّنا نتّفق جميعا أنّ الدواعش خوارج»، وقلت: «إنّهم جهلة يقيمون الحدود في زمن الحرب».
الثاني: أنّ قولي هذا: إنّ الدواعش خوارج جهلة يقيمون الحدود زمن الحرب قد ذكرته لغير واحد من الإخوة والأئمّة.
الثالث: أنّ أخانا عبد الرزاق بن بشير عون ألّف كتابا في «تحذير السلفيين من تنظيم داعش وتنظيم القاعدة» وذكر فيه من ضلالهم وانحرافهم، أنّه كان يأتيني إلى قسنطينة ويراجعني فيه، نصحته بنشره؛ ولما طبع الكتاب أهدى إليّ نسخة منه –جزاه الله خيرا-.
الرابع: أنّي حذرت منهم في الملأ، وبيّنت انحرافهم وضلالهم، ورَغَّبْتُهم في التوبة والعودة إلى جادة الصواب، وقلت: «لاسيما وأنّ يَدَي المصالحة قد مُدَّت إليكم فلا تقطعوها فتهلكوا». وذلك في الدرس الأسبوعي في شرح كتاب الجامع من «بلوغ المرام» في مسجد السلام بقسنطينة بحضور جمع غفير من المصلين، وكان هذا قبل سنة، وهو مسجل.
هذا والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
هذا دليل إفلاس القوم وأنهم على خطى الحدادية والحربية المقيتة وأنكم على حق وصواب في خطواتكم لحرب هذه الشرذمة الخبيثة .
فجزاكم الله خيرا فضيلة شيخنا وأعظم لكم الأجر وكفاكم شر كل ذي شر .
محبكم وابنكم المقر بفضلكم:
بلال بن اسماعيل يونسي السلفي
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 20 Jan 2018, 03:32 PM
أبو عبد الرحمن عبد القادر أبو عبد الرحمن عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 46
إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو عبد الرحمن عبد القادر
افتراضي

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل وبارك في علمكم و عمركم.
هذا جواب لمن أشكل عليه من أوهام و تلبيسات من أن جرح القوم بدون حجج و براهين واضحات.
فما عساك تفعل يا حمودة بعد هذا البيان ؟ هل ستبقى تزخرف القول في "توتراتك" لأتباعك مجاهيل العين والحال؟ هل ستظل صامتا عما تقرؤه من طعونات و لمز و غمر و سب للمشايخ الفضلاء على صفحتك و صفحات أمثالك ؟
الحمد لله أن وفق السلفيين للزوم غرز العلماء بالعلم و الحجة و البرهان لا كما يفعله أصحاب العاطفة و التعالم من استماتة في الدفاع عن أولائك القوم.

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن عبد القادر ; 20 Jan 2018 الساعة 03:39 PM
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 20 Jan 2018, 03:33 PM
يوسف عمر يوسف عمر غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 91
افتراضي

جزاكم الله خيرا شيخنا الشيخ أبا عبدالرحمان على ما بيّنتم ونصحتم، أسأل الله العظيم أن ينفعنا بكم.
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 20 Jan 2018, 03:35 PM
أبو حذيفة الجمعي قريشي أبو حذيفة الجمعي قريشي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
الدولة: برج بوعريريج الجزائر حرسها الله بالتوحيد والسنة
المشاركات: 102
افتراضي

جزاكم الله خيراً شيخنا وبارك فيكم وسدد خطاكم وجعل الجنة مثواكم
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 20 Jan 2018, 03:45 PM
عسوس محمد فتحي عسوس محمد فتحي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الدولة: وادي رهيو-الجزائر
المشاركات: 75
افتراضي

جزى اللهُ خيرا شيخَنا الفاضل على رده العلمي المنهجي الرصين حيث بين بالدليل والتعليل ما انبهم على الإخوة من تضليل صاحب الجواب بصره الله بالحق و رزقه الأدب كما أسأل الله جل في علاه أن يحفظ مشايخنا عبد المجيد و لزهر كذا علامة المغرب الإسلامي محمد علي فركوس من كل سوء و أن يجزيهم عنا و عن المسلمين خير الجزاء
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 20 Jan 2018, 04:06 PM
أبو معاوية محمد أنور زروقي أبو معاوية محمد أنور زروقي غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2017
الدولة: مدينة سطيف
المشاركات: 64
افتراضي

جزاكم الله خيراً ورزقكم الفردوس الأعلى ونصر بكم السنة وأهلها شيخنا الغالي.
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 20 Jan 2018, 05:19 PM
عز الدين بن سالم أبو زخار عز الدين بن سالم أبو زخار غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
الدولة: ليبيا
المشاركات: 548
افتراضي

قواعد ودرر منهجية وردود علمية وقواعد سلفية وغيرها من الفوائد التي أتحفتنا بها شيخنا الفاضل عبد المجيد في هذه الحلقات من الجواب عن الجواب؛ فجزاكم الله خيرا ووفقكم دائما للصواب.
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 20 Jan 2018, 05:50 PM
أبو حفص محمد ختالي السوقي أبو حفص محمد ختالي السوقي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
الدولة: جنوب الجزائر // المنيعة
المشاركات: 100
افتراضي

جزى اللهُ خيرا شيخَنا الفاضل على رده العلمي المنهجي الرصين حيث بين بالدليل والتعليل ما انبهم على الإخوة من تضليل صاحب الجواب بصره الله بالحق و رزقه الأدب كما أسأل الله جل في علاه أن يحفظ مشايخنا من كل سوء و أن يجزيهم عنا و عن المسلمين خير الجزاء
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, الحلقةالأخيرة, خالدحمودة, ردود, عبدالمجيدجمعة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013