قال الشّيخ عبيد - حفظه الله تعالى - يوم الجمعة السابع عشر من شهر شعبان 1439 هـ:
" فاتّقوا الله يا أبنائي و إخواني في السّلفية و سارعوا إلى رأب الصّدع ولا تكونوا مفرّقين، فإنّي والله أخشى عليكم الضّلالة بعد الهدى، والله يعلم أنّي صادق في نصحكم.."
لم نر للمنصوح له الرّجوع إلى الكبار ولا الكفّ عن شقّ عصا السّلفيّين و إنمّا مزيد التّفرق والطّعن في بطانة الشّيخ ربيع بوصفهم "أشرار" ووصف ابنه عمر بالمجرم و التّمادي في ما هو عليه من الظّلم و العدوان و تحريض الشّباب فكان الذي كان و الله المستعان.
اللهم إنا نعوذ بك من مضلات الفتن، ماظهر منها ومابطن، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، و أجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.
|