جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ وأعلى مقامكم في الدارين وأبدلكم بحرصكم ونصحكم صلاحا في القلب وذرية، الحمد لله الذي أبقى في أهل الجزائر من يعلم الجاهل ويذكر الغافل ويعظ المخالف ويفحم المعاند، هذه الكلمات الصادقة هي حجة على من وقف عليها، فهنيئا لمن أخذ بالحق الذي فيها والتزم نصح الناصحين ويا حسرة من عاند الحق وانحرف عن سواء السبيل
|