لله درّك من أخ كريم، شاعر هذا الصرح المبارك...
حيٌّ قلبه لمصاب إخوانه في كلّ مكان،
عذب شعره، مؤثّر تصويره،
ينبعث من ثنايا مسطور بنانه مشاعر صادقة -فيما نحسب، والله هو الحسيب-.
أيّدك الله، وسدّد شعرك ومنثورك، وجعل كلمة الحقّ تسيل على لسانك سيلانا، ونفع بك الأنام.
اللهمّ ربّنا دافع عن الذين آمنوا، واعف عنهم وعافهم؛ إنّك قويّ قدير، رحيم مجيب.
|