ولقد عَنَّ لي –بسبب هذا الهذر- أن أترك الرجل وإفكه، وأتفرغ لما يعود علي بالنفع، ثم بدا لي بعد التفكير الجادّ أن أكمل المشوار، لِما رأيته من حرص إخواني على الفائدة.
بوركت أخي أبا معاذ على هذه الردور العلمية الطيبة التي مكنتنا من معرفة عقائد الروافض، لأن من أهم وسائل دفع الرفص معرفة عقائدهم وتحذير الناس منها .
وفقك الله وأعانك لإتمام البقية ونحن في انتظار بشغف كبير .
|