بارك الله فيك أخي فتحي، و أنا أشكرك لسببين :
الأول : على هذا المقال الطيب النافع.
الثاني : اعتناؤك بكتاب الله تعالى -و هذا ليس في هذا المقال فحسب-، فهو أفضل و أعظم و أولى ما يصرف فيه الهمم.
أسأل الله تعالى أن يرزقنا تلاوته آناء الله و أطراف النهار، و أن يرزقنا التدبر و التفكر فيه.
|