للّه درّكم وعلى الله أجركم إخواني الكِرام،قلتُم فكفّيتُم ووفّيتُم،ومقالكم هذا خير دليل وافضل برهان ،لمن لا زال في قلبه شكٌّ و حنينٌ لجماعة التّفريق رؤوسا وأذنابا، أمّا من فضّل التعنّت والتعصّب الأعمى لمشايخه فنسأل الله أن يهدِيَه لمعرفة الحقّ وأهله، جزاكم الله خيرا.
|