اسم العضو
كلمة المرور
حفظ البيانات؟
الرئيسية
التعليمـــات
قائمة الأعضاء
التقويم
مشاركات اليوم
البحث
منتديات التصفية و التربية السلفية
»
القــــــــسم العــــــــام
»
الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام
ظلمات (قصيدة)
البحث في المنتدى
عرض المواضيع
عرض المشاركات
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
الذهاب إلى الصفحة...
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
#
1
12 Nov 2014, 12:29 PM
مراد قرازة
موقوف
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: الجزائر ولاية أم البواقي
المشاركات: 438
ظلمات (قصيدة)
ظلمات
يَا رَافِعَ الأَفْلاَكِ فِي العَلْيـَــــــــاءِ----- وَمُسَدِّدَ الأَفْهَــــــــــامِ وَ الآرَاءِ
صِلْنِي بِفِكْرٍ لاَ غَمَامَ يُظِلُّـــــــــهُ----- يُنْجِي أَسِيرَ الّلَيْلِ وَالظَّلْمَـــــــاءِ
كَمْ طَاوَلَ الصُّبْحُ المَلِيحُ غِيَـــابَهُ----- حَتَّى تَقَطَّعَ فِي الشُّرُوقِ رَجَائِي
لَوْ كَانَ يُدْفَعُ ذَا الظَّلاَمُ بِقُـــــــوَّةٍ----- لَبَذَلْتُ جِسْمِيَ جَاهِدًا وَدِمَــــائِي
لَكِنَّ نجْمَ اللَّيْلِ حَلّتْ ضَيْفَنَــــــــا----- فَتَثَاقَلَتْ نَفْسِي عَنِ الإِقْـــــــرَاءِ
أَوْ كَانَ غَيْرُكَ يَا ظَلاَمُ أَلَمَّ بِــــي----- لَرَأَى بِبَابِ الأَكْرَمِينَ سَخَائِــي
يَامَنْ وِصَالُكَ بَاتَ يُبْكِينِي دَمًــــا----- ارْحَلْ رَجَاءً لاَ تُجِفَّ دِمَائِـــي
ظُلَمٌ مِنَ الشِّرْكِ الكَبِيرِ وَمِثْلَــــــهُ----- شِرْكٌ صَغِيرٌ بَالِغُ الضّـَـــــرَّاءِ
بِدَعٌ أَظَلَّتْ كَالغَمَامِ فِنَاءَنَـــــــــــا----- وَحُظُوظُ نَفْسٍ تَقْضِى بِالأَهْوَاءِ
وَالنَّاسُ تَبْحَثُ لَيْلَهَا وَنَهَارَهَــــــا----- عَنْ مَخْرَجٍ كَتَخَرُّصِ الأَنْـــوَاءِ
وَمَسَالِكُ السُّعَدَاءِ بَيَّنَهَا الّــــــــذِي----- بَعَثَ الرَّسُولَ بِمُحْكَمِ الأَنْبَــــاءِ
فَالصُّبْحُ بَادٍ لاَ يُلَبِّسُ نُــــــــــورَهُ----- إِلاَّ دُعَاةُ النَّارِ فِي الدَّهْمَـــــــاءِ
فَتَبَصَّرِ الزَّحْفَ الّذِي قَدْ حَلَّنَــــا----- بِدِيَارِنَا وَالنَّاسُ فِي اسْتِرْخَــــاءِ
كَمْ جَاهَرَ السُّفَهَاءُ فِينَا بِبَغْيِهِـــــمْ----- وَضَلاَلِهِمْ مِنْ دُونِ مَا اسْـتِحْيَاءِ
وَبِغَيْرِ إِنْكَارِ الرِّجاَلِ وَإِنَّــــــــــهُ----- رُكْنُ الدِّيَانَةِ لاَزِمُ الإبْـــــــــدَاءِ
بَلْ قَدْ تُنُكِّرَ مَنْ تَعَاهَدَ دِينَـــــــــهُ----- بِدِيَارِ عِزِّ الأَهْلِ وَالآبَــــــــــاءِ
اقْرَأْ سَلاَم َاللهِ بَالِغَ قَرْيَتِــــــــــي----- يَوْمَ اسْتُعِيرَ الضُّرُّ بِالسَّــــــرَّاءِ
يَوْمًا تَصَبَّحَنَا البَغِيُّ بِقَوْلَــــــــــةٍ----- وَتَرَدَّدَتْ ذِكْرًا بِكُلِّ مَسَـــــــــاءِ
بَلَدُ السًّلاَمِ وَخَيْرُ أُمَّةِ أَحْمَـــــــــدٍ----- أَضْحَتْ مَلاَذَ الكُفْرِ والإِخْطَــاءِ
سَبُّ العَظِيمِ وَتِلْكَ أَبْشَعُ كِلْمَـــــةٍ----- شَرُّ الفَرَايَا عَظِيمَةُ الأَسْــــــوَاءِ
عَنْهَا تَنَزَّهَ كُلُّ عَبْدٍ مُشْـــــــــرِكٍ----- عَبَدَ الصَّلِيبَ وَلاَذَ بِالجَـــــوْزَاءِ
وَتَقَزَّزَتْ مِنْهَا اليَهُودُ وَكَـــــوْرَةٌ----- أَلِفَتْ قَبِيحَ القَـــــــــــوْلِ والآرَاءِ
قَوْلٌ تَنَكَّرَهُ الكَذُوبُ وَ قَبْلَـــــــــهُ ----- حَكَمَتْ بِكُفْرِهِ فِرْقَةُ الإِرْجَــــــاءِ
وَاسْتَنْفَرَ الشَّيْطَانُ مِنْهَا خَشْيَــــةً ----- أَلاَّ يُوَفَّى بَعْدَهَا بِبَقَـــــــــــــــــاءِ
قَوْلٌ تَفَطَّرَتِ السَّمَاءُ لِقُبْحِــــــــهِ ----- وَرَغَى الصَّعِيدُ لِشِدَّةِ الاضْنَـــاءِ
وَالرِّيحُ رَامَتْ أَنْ تَهِيجَ بِأَهْلِــــهِ ----- وَالرَّعْدُ زَمْجَرَ فَوْقَهَا بِنِــــــــدَاءِ
وَالبَرْقُ سَبَّحَ بُكْرَةً وَمُعَشِّيًــــــــا ----- مِنْ هَوْلِهَا وَالمُزْنُ ذَاتُ رُغَـــاءِ
وَتَزَلْزَلَتْ تِلْكَ الكَوَاكِبُ هَيْبَـــــةً ----- وَتَنَاثَرَتْ كَتَنَاثُرِ الحَصْبَـــــــــاءِ
وَتَصدَّعَتْ مِنْهَا الجِبَالُ وَأَقْفَـَرتْ ----- زَهْوُ المُرُوجِ كَبَلْقَعِ الصَّحْـــرَاءِ
قَدْ هَيَّجَتْ نَبْتَ الحُقُولِ فَأَصْفَرَتْ ----- مِنْهَا الخُضَارُ وَإِنْ سُقَتْ بِالمَـاءِ
وَهَوَامُ الأرْضِ تَأَلَّمَتْ وَتَحَسَّرَتْ ----- وَالعِيرُ أَدْمَتْ مُقْلَهَا بِبُكَــــــــــاءِ
وَأَرَى عِبَادًا مِنْ فَصِيلِ مُحَمَّــــدٍ ----- غُلْف القُلُوبِ وَمَيِّتِي الأَحْشَــــاءِ
لاَ يَغْضَبُونَ وَلاَ يُحَرِّكُ غَيْــــرَةً ----- بِقُلُوبِهِمْ كَسَوَائِرِ الأَحْيَــــــــــــاءِ
سَبُّ الإلَهِ وَمَاذَا بَعْدَ إلَهِنَـــــــا ؟ ----- سُبْحَانَ رَبِّي مُصَرِّفَ الأَهْـــوَاءِ
وَالجَهْلُ بِالتَّوْحِيدِ ذَاكَ شِعَارُهُــمْ ----- وَدِثَارُهُمْ مِنْ سَائِرِ الدَّهْمَــــــــاءِ
ثُمَّ العِبَادَةُ إِذْ تُصَرَّفُ جَهْـــــــرَةً ----- لِذَوِي القِبَابِ وَجِنَّةِ القُرَنَــــــــاءِ
وَكَذَا المَقَابِرُ فَالمَقَابِرُ عِنْدَهُــــــمْ ----- تَأْوِي الإلَهَ مُقَسَّمَ الأَجْــــــــــزَاءِ
وَالحُكْمُ حُكْمُ اللهِ أَمْسَى يـُــزْدَرَى ----- وَيُقَابَلُ التَّشْرِيعُ بِاسْتِهْـــــــــزَاءِ
وَيُكَذَّبُ القُرْآنُ أَيْضًا مِثْلَمَـــــــــا ----- قَدْ كُذِّبَ المُخْتَارُ بِالإِسْــــــــرَاءِ
وَالسِّحْرُ يُقْضَى كَالدَّوَاءِ وَإِنَّـــــهُ ----- شَرُّ السِّقَامِ خُلاَصـَــــــةُ الأَدْوَاءِ
وَحُكُومَةُ الكُهَّانِ أَنْفَذُ فِيهِــــــــــمُ ----- مِنْ قَوْلَةِ المَرْضيِّ بِالإِفْتَــــــــاءِ
وَالحِلُّ مَا حَلَّ اليَمِينَ وَمِثْلُــــــــهُ ----- حَرُمَ الّذِي قَدْ طَارَ فِي العَلْيَـــاءِ
وَالحَلْفُ جَارٍ بِالرَّسُولِ وَنَحْــــوَهُ ----- حِلْفٌ بِرَأْسِ الأَهْلِ وَالآبَـــــــاءِ
وَكَذَا التَّمَائِمُ زُخْرِفَتْ وَتُعُلِّقَـــــتْ ----- كَقَلاَئِدِ اليَاقُوتِ لِلْعـَــــــــــــذْرَاءِ
أَمَّا الرِّيَاءُ فَذَاكَ أَخْفَى وِجْهَــــــةً ----- مِنْ مِشْيَةٍ لِلنَّمْلِ بِالصَّمَّـــــــــــاءِ
وَتَطَيَّرُوا بِالعَالَمِينَ وَأَحْجَمُــــــوا ----- وَتَشَاءَمُوا بِطَبَائِعِ الأَشْيَـــــــــاءِ
تَرَكُوا الصَّلاَةَ وَلِلزَّكَاةِ تَنَكَّــــرُوا ----- وَإِذَا تُؤَدَّى تُمَنُّ بِـــــــــــــالآلاَءِ
وَالفِطْرُ فِي رَمَضَانَ شَرٌّ قَدْ بَـدَى ----- بَعْدَ النَّكِيرِ وَغُرْبَةٍ بِبِـــــــــــدَاءِ
وَالحَجُّ ذَاكَ النُّسْكُ أَضْحَى صِبْغَةً ----- لِذَوِي الفُجُورِ كَصِبْغَةِ الحِرْبَـاءِ
وَعَنِ المَعَاصِي وَالدَّنَايَا لاَ تَسَــلْ ----- فَسَرَابُهَا كَمَظَلَّةٍ سَـــــــــــــوْدَاءِ
أَغْشَتْ دِيَارَ القَوْمِ ثُمَّ تَقَزَّعَـــــتْ ----- وَتَفَرَّقَتْ فِي سَائِرِ الأَرْجَـــــــاءِ
مَا قَارَفَتْ مِنْ حَيٍّ إلاَّ تَمَكَّنَـــــتْ ----- بَلْ عَشَّشَتْ وَتَكَاثَرَتْ بِحَـــــذَاءِ
فَالنَّفْسُ أَيْسَرُ مِنْ تَصَيُّدِ طَائِـــــرٍ ----- وَدِمَاؤُهَا كَسِقَايَةٍ مِنْ مَــــــــــاءِ
هَذِي الخُمُورُ وَقَدْ أَلِفْنَا رِيحَهَــــا ----- وَشَرَابُهَا قَدْ صَارَ لِــــــــلإِرْوَاءِ
أُمُّ الخَبَائِثِ لاَ يُجَمِّعُ دُونَهَـــــــــا ----- نَادِي الحَمِيرِ وَعَرَّةُ النُّدَمَــــــاءِ
وَرِبَى البُنُوكِ مُنَوَّعٌ أَشْكَالُهَـــــــا ----- مَغْشِيَّةٌ مِنْ غَيْرِ مَا اسْتِثْنَـــــــاءِ
بَذْلُ الرَّشَاوَى كَذَا المُكُوسُ كَأَنَّمَا ----- ضَاقَ الحَلاَلُ لِكَثْرَةِ الإغْــــرَاءِ
عَمَلُ اللُّصُوصِ مُقَنَّنٌ فِي عُرْفِهَا ----- وَحِرَابُهُمْ وَقَطِيعَةُ الآبَــــــــــــاءِ
وَحَرَائِرُ الإسْلاَم ِبَاتَتْ سِلْعَـــــــةً ----- مَعْرُوضَةً كَنَخَاسَةِ الأَفْيَــــــــاءِ
وَزِنَى المَحَارٍمٍ تِلْكَ أَقْتَمُ ظُلْمَــــةً ----- بِسَوَادِهَا مِنْ لَيْلَةٍ لَيْـــــــــــــلاَءِ
وَكَذَا الدِّيَاثَةُ فِي الأَسَافِلِ إِنَّهَـــــا ----- رَمَدُ العُيُونِ كَآبَةُ العَيْنَـــــــــــاءِ
وَتَشَبَّهَتْ نِسْوَانُهَا بِرِجَالِهَـــــــــا ----- وَتَمَثَّلَ الذُّكْرَانُ بِالــــــــــحَوْرَاءِ
وَتَبَرُّجٌ مَلأَ الشَّوَارِعَ مَنْظَـــــــرًا ----- كَقَبِيحِ لَوْنِ العَذْرَةِ الشَّهْبَــــــــاءِ
ثُمَّ اخْتِلاَطُ النَّاسِ حَتَّى كَأَنَّهُــــــمْ ----- بِقَطِيعِ عَنْزٍ سِيقَ بِالبَطْحَـــــــاءِ
تِلْكَ الطُّبُولُ كَذَا المَزَامِرُ مِثْلُهَــــا ----- مُجَنُ الغِنَاءِ وَرَنَّةُ المَكَّــــــــــاءِ
أَخْلاَقُهُمْ كَذِبٌ وَبُهْتٌ مُفْتَـــــــرًى ----- وَشُهُودُ زُورٍ وَاخْتِـــــلاقُ رِوَاءِ
أَكْلُ اللُّحُومِ بِغِيبَةٍ وَسِبَابُهُــــــــــمْ ----- يُرْدِي السَّمِيعَ بِمَنْزِلِ الصَّمَّــــاءِ
وَالغَدْرُ فِيهِمْ وَالخَدِيعَةُ إِنَّمَـــــــــا ----- تُؤْتَى كَوَجْهِ تَفَطُّنٍ وَذَكَــــــــــاءِ
حَسَدُ المُنَعَّمِ وَالتَّشَمُّتُ بِالّـــــــذِي ----- قَدْ يُبْتَلَى بِالسُّوءِ وَالضّـَـــــــرَّاءِ
وَالذُّلُّ حَالُ الأَرْذَلِينَ وَنَحْـــــــوَهُ ----- سَارَ المُنَعَّمُ مِشْيَةَ الخُيَـــــــــلاَءِ
غَضَبٌ شَدِيدٌ غِلْظَةٌ وَفَظَاظَــــــةٌ ----- عَبَسُ الوُجُوهِ يَؤُولُ لِلشَّحْنَـــــاءِ
وَتَجَسُّسٌ وَتَحَسُّسٌ وَتَنَمُّــــــــــــمٌ ----- وَتَنَقُّصُ العَالِينَ وَالأَكْفَـــــــــــاءِ
بُخْلٌ بِذَاتِ الأيْدِي ثُمَّ إِسَــــــــاءَةٌ ----- لِلظَنِّ بَعْدَ الصِّدْقِ وَالإبْـــــــرَاءِ
هَذَا لَعَمْرُك حَالُ أُمَّةِ أَحْمَــــــــــدٍ ----- بَعْدَ التُّقَى وَتَنَكُّرِ الأقْـــــــــــذَاءِ
فَاحْذَرْ لِدِينِكَ أَنْ يُهَدَّ لِسَقْطَــــــــةٍ ----- فَالشَرُّ يَغْشَى النَّاسَ كَالعَـــدْوَاءِ
وَاسْمَعْ قَصِيدِي يَا مُفَرِّطُ إِنَّـــــــهُ ----- خَيْرُ الدَّلِيلِ لِسَالِكِ البَيْـــــــــدَاءِ
فَتَعَرُّفُ البَلْوَى يُجَنِّبُ وَصْلَهَـــــا ----- وَالجَهْلُ أَصْلُ الفِتْنَةِ الغَمَّـــــــاءِ
وَالنَّظْمُ بَابٌ لِلرَّشَادَةِ مُفْـــــــرَعٌ ----- لِذَوِي القُلُوبِ وَمُحْسِنِي الإصْغَاءِ
وَالشِّعْرُ صِنْوُ النَّبْلِ يَفْرِي فَرْيَــهُ ----- يَوْمَ احْتِكَامِ النَّاسِ لِلهَيْجَــــــــاءِ
جَمَعَ الكَلاَمُ شَتَاتَهُ فِي مِعْصَمِـــي ----- وَرَمَى المُخَالِفَ رَمْيَةَ الأَعْـَداءِ
فَاقْبَلْ هَدَاكَ اللهُ قَوْلَةَ مُشْفِــــــــقٍ----- بَرٍّ رَحِيمٍ نَاصِــــــــــــحِ الآرَاءِ
نَظَرَ الخَلاَئِقَ لَيْلَةً فَبَدَا لَــــــــــهُ ----- مَا أَلْزَمَ الإنْكَارَ بِالأَسْمَــــــــــاءِ
مراد قرازة
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها مراد قرازة
#
2
12 Nov 2014, 01:14 PM
عبد المجيد عبد الجبار ابو عبد الرحمن
عضو
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 352
مرحــــبا بــك بــين إخــــوانك
عبد المجيد عبد الجبار ابو عبد الرحمن
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عبد المجيد عبد الجبار ابو عبد الرحمن
البحث عن المشاركات التي كتبها عبد المجيد عبد الجبار ابو عبد الرحمن
الكلمات الدلالية (Tags)
مميز
,
أخلاق
,
نظم
,
تزكية
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
العرض العادي
الانتقال إلى العرض المتطور
الانتقال إلى العرض الشجري
تعليمات المشاركة
لا تستطيع
إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع
الرد على المواضيع
لا تستطيع
إرفاق ملفات
لا تستطيع
تعديل مشاركاتك
BB code
is
متاحة
الابتسامات
متاحة
كود [IMG]
متاحة
كود HTML
معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
القــــــــسم العــــــــام
الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام
ركن الخطب المنبريّة والدروس العلمية
مــــنـــتــدى الـــلـــغـــة الــعــربـــيـــة
مــــنـــتــدى الأســـــــــــرة والصحــــــــة
مــــنـــتــدى أسمار المطبوع والمخطوط
ركــــــــن ( مصــــــــوّرة التصفية )
مــــنـــتــدى الـكـمـبـيـوتـر والإنترنــــــــت
قــســـــــــــم الأخــــــــــــوات
Forum Français
الاتصال بنا
-
منتديات التصفية و التربية السلفية
-
الأرشيف
-
الأعلى
Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013