أهل الغلو يُكفِّرونه أو يرمونه بالإرجاء، فيشهدون له بذلك براءته من بدعهم من غلو وتكفير
وأهل الجفاء والتمييع والإرجاء يرمونه بالتشدد أو التكفير، فيشهدون له بذلك براءته من بدعهم من تمييع وإرجاء
فهنيئا للشيخ شهادة الأعداء له بالحق والوسطية،و حفظه الله خادما لدينه ذابا عن سنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-
|